متحف قومى لعرض مقتنيات الثورة وتقديم عروض فنية وصالونات ثقافية واماكن الجلوس على النيل ومسرح لتقديم عروض فنية، تم تطويره بتكلفة 280 مليون جنيه.
- يأتي في إطار اهتمام الدولة بإعادة إحياء التراث والتاريخ الإنساني والحفاظ على المعالم الأثرية البارزة حيث أنشيء هذا المبنى فى عهد الملك فاروق الأول ملك مصر والسودان وقد بدأ البناء فى عام 1948 م وتم الانتهاء منه عام 1951 م ويتميز بطابع خاص ساد في تلك الفترة وهو "الطراز الكلاسيكي "واستخدام الحجر الصناعي وقد كان مخصص لاستراحة الملك ومرسى لليخوت الملكية وتم استرداده من قبل مجلس قيادة
الثورة عام 1952 م وتم استخدامه كمقر لاجتماعات الضباط الأحرار ومن هذا المكان تم إعلان الجمهورية العربية المتحدة وكان رمزا للحرية.
المبني يتكون من بدروم أرضى ودور أول ودور السطح وهو عبارة عن صحن يحيط به الغرف من كل الجهات والمطلة على الصحن بشكل جمالونى وقد تم تصميم التغطية على شكل نسر يحيط المبنى بجناحيه.
- يضم المتحف قرابة 11886 قطعة، تشمل: سيارة "أوستين"، كان يمتلكها عبد الناصر، وتحف، ومجموعة من الوثائق، والملفات الشخصية التي تحكي السيرة الذاتية لضباط الثورة، إضافة إلى بعض الآثار الأخرى بالمتحف، كمجموعة من الهدايا المقدمة للرئيس السادات في مناسبات مختلفة ، ومجموعة من طوابع البريد التذكارية الصادرة في المدة من 1952 حتى 1960 بمناسبة أعياد الثورة، والميكروفون، الذي أذاع منه السادات بيان الثورة، وأول علم رفع على أرض سيناء بعد العبور في عام 1973.
"مكتبة شبراويش الثقافية" بقرية شبراويش
تطوير متحف جمال عبدالناصر بالقاهرة
تطوير قصر عائشة فهمي بالزمالك