المشروع موضح في كلمة الفريق أحمد خالد قائد القوات البحرية بالفيديو المرفق من الدقيقة (١٢:١٨ إلى الدقيقة ١٣:١٣).

تم رفع العلم المصري على الفرقاطة المصرية الفرنسية "الفاتح" من طراز جوويند المُنضمّة حديثًا للقوات البحرية والتي تأتي في إطار خطة تسليح القوات المسلحة، حيث تتميز الفاتح بالقدرة على الإبحار لمسافة ٤ آلاف ميل بحري بسرعة تصل إلى ٢٥ عقدة، ويبلغ طولها الكلي ١٠٣ متر، وتصل إزاحتها إلى ٢٥٤٠ طن، وتتمتع بالعديد من الخصائص التقنية ومنظومات التسليح الحديثة التي تمكنها من تنفيذ جميع المهام القتالية بالبحر، ومساندة وحماية القوات البرية بطول الساحل خلال العمليات الهجومية والدفاعية، بجانب مهام تأمين خطوط المواصلات البحرية وحراسة القوافل والسفن المنفردة في البحر والمراسي بما يمكنها من حماية أمن وسلامة السواحل والمياه الإقليمية والاقتصادية والأمن القومى المصري، مما يجعلها بمثابة إضافة تكنولوجية هائلة لإمكانات القوات البحرية في دعم قدرتها على حماية الأمن القومي المصري.

معلومات عن الفرقاطة المصرية الفرنسية "الفاتح":-

١.  هى الأولى من أصل ٤ وحدات شبحية تم التعاقد على بنائها للخدمة بالأسطول البحرى المصري، بناء على اتفاقية مع الجانب الفرنسي عام ٢٠١٤، من أجل نقل التكنولوجيا وطرق التصنيع الفرنسية إلى القاهرة.

٢. صنعتها شركة "DCNS" الفرنسية للصناعات البحرية، من الصلب الأحادي.

٣. يبلغ وزنها ٢٥٠٠ طن، وهناك نسخة منها يصل وزنها إلى ٣٠٠٠ طن.

٤. يصل مداها الأقصى ٩٠٠٠ كيلو متر في الساعة.

٥. يبلغ طولها ١٠٣ أمتار.

٦. قادرة على الإبحار لمسافة ٤ آلاف ميل بسرعة تصل إلى ٢٥ عقدة في الساعة.

٧. تتميز بقدرتها العالية على التخفي من أجهزة الرادارات.

٨. تبلغ فترة بقائها في البحر نحو ٣ أسابيع.

٩. يبلغ عدد أفراد الطاقم ٨٠ فردا.

١٠. تمتلك منظومة رصد قتال متكاملة مضادة للسفن والطائرات والغواصات.

١١. لها القدرة على تنفيذ جميع المهام القتالية بالبحر، من بينها "البحث عن وتدمير الغواصات، واستخدام الصواريخ والمدفعية في المهام القتالية، وتنفيذ مهمة تأمين خطوط المواصلات البحرية، وحراسة القوافل والسفن المنفردة في البحر والمراسى ومساندة وحماية     القوات البرية فى العمليات الهجومية والدفاعية".

١٢. تمتلك رادارا ثلاثي الأبعاد ثنائي الإشعاع، يبلغ مداه ٢٥٠ كيلو مترا.

١٣. لديها القدرة على تتبع ٥٠٠ هدف في وقت واحد.

١٤. تمتلك منظومة «كهروبصرية وحرارية»، للبحث والتتبع والتوجيه النيراني للأسلحة، إضافة إلى منظومة حرب إلكترونية متكاملة، تتكون من نظام VIGILE LW للدعم الإلكتروني، الذى يقوم بمهمة الاستخبار الإلكتروني ضد موجات الرادار المُعادية، ويعمل على تحديد موقعها واتجاهها وخطورتها.

١٥. مدعمة بنظام تسليح ضخم يُمكنها من تنفيذ المهام المطلوبة منها بكفاءة عالية.

١٦. تحتوي على ١٦ خلية إطلاق صواريخ دفاع جوي.

١٧.  تضم سفن بطول من ٨٥ إلى ١٠٢متر.

١٨. تضم «سونار» متطور ذا قدرة عالية على التسلل والبقاء.

١٩. تم إلحاق منصة مضادة للصدمات بها تم بناؤها وفقا للمعايير العسكرية، ويمكن تشغيلها من قبل طاقم محدود، لخفض تكاليف التشغيل.

٢٠. تعمل أيضا كرادار تحكم نيراني، لتوجيه الصواريخ المضادة للطائرات.